|
رد: حروف و الوان،،،
الأسبوع الثالث؛
- الموضوع:: [ الجحدان، أو النكران ] - اللون :: [ الأزرق ] |
رد: حروف و الوان،،،
تنوية//
يجوز استخدام مشتقات اللون، مثلاً؛ أزرق/ مزرق/ أزرقاق،،،، وهكذا |
رد: حروف و الوان،،،
يقول الله تعالى {{ وأن شكرتم لأزيدنكم }}
ما اجمل الشكر والرضا والقناعة، فلا يجوز جحدان النعم ايضاً هناك من ينكر المعروف ويجحد كل شيء جميل قدمته له، فحين تواجهه ترا وجهه [مزرق] متفشل لا يعلم كيف يرد، وهناك من يجحد حتى ان واجهته وكأن شيء لم يحدث،،،، لذلك نصيحتي؛ قدم المعروف دون ان تنتظر ردة فعل ،، و داوم على الشكر والحمد ،،، اللهم لك الحمد حمداً تستديم به النعم،،، |
رد: حروف و الوان،،،
لاأنكر أن لون البحر أزرق ، ومازرقته إلا أنها مستمده من زرقة السماء
فلا تجحد فضلاً مستمداً من رب السماء ، أكسب جسدك عافية تسري به |
رد: حروف و الوان،،،
الأزرق لون السماء الصافية والبحر الواسع وهو لون الطيور المغردة بذكر الله..
وقد قال الله تعالى في كتابه الكريم.. (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ ۚ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ۗ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) فلا تكن من الجاحدين وكن من عباد الله المسبحين المستغفرين بالأسحار دمتم كما يحب ربنا ويرضى.. وبارك الله فيك أختنا في الله كلمات على كلماتك الطيبة ونرجو تصحيح الآية " لإن شكرتم " وجزاك الله خيرا على الدعوة الكريمة |
رد: حروف و الوان،،،
يقال ان الأزرق الغامق في البحر من دلالة العمق فلتكن عميق جداً كالبحر في عطائك دون ان يثنيك جاحد
لم يقدر قيمة عطاءاتك فيكفي ان نيّة الوصل في تلك العطاءات ليست مع الخلق بقدر ماهي مع الخالق |
رد: حروف و الوان،،،
الأسبوع الرابع؛؛
،، الموضوع؛ [ يحدث بين المشاعر والاشخاص حالة مستعصية، لا يبريها الاعتذار ولا الكلام الحلو، ربما لانها حدثت بشكل سيئ وحفرت داخل القلب ذالك الشعورالاسود شعور الكراهية،، الكراهية كيف تحدث، وكيف الخلاص منها،،،!؟] اللون؛ [ الرمادي ] |
رد: حروف و الوان،،،
امرنا بالحب والتألف والتأخي فهو مطلب ديني
للتعامل الراقي والتعايش المريح مع الغير فمثل امرنا بهذا الحب الا انه يوجد جانب مشرق للكره وهو في الله ولله وماعداه لايصدر الا من قلب يسكن في نفس مضطربه ضعيفه لاتعرف للتسامح والصفح طريقاً نعم قد تزعلني وتضايقني ولكن لا تصل الأمور الى درجة الكره الذي اتمنى معه كل شر ينحو صوبك بل اتلذذ به حين يصيبك.. لذالاتكن ذاك الجمر المندفن تحت الرماد.. |
رد: حروف و الوان،،،
اللون الرمادي مشتق من الظلام والعتمه ..
ولكن نستطيع ان نفتحه قليلا بالتعامل الجميل والخلق الحسن |
رد: حروف و الوان،،،
:
أعتذر أولا عن قلة مشاركتي على هذا الموضوع الشيق أما بخصوص شعور الكراهية فأحمد الله أنه لم يلامس قلبي فأنا عندما أغضب من شخص أساء لي صحيح ينتابني بعض المشاعر التي تؤلم احيانا وتتعبني أحيان أخرى , ولكنها لاتصل الى حد الكراهية والخلاص من تلك المشاعر , في اللجوء الى الله بالدُّعاء؛ لقوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحشر: 10] ثم بالتواضُع؛ لقول ابن حِبَّان في "روضة العقلاء": "لا يمتنع من التواضع أحدٌ، والتواضع يكسب السلامة، ويورث الألفة، ويرفع الحقد، ويذهب الصد". ثم الصفح والعتاب؛ وأخيرا نتذكُّر فضل الحليم، وأجر سلامة القلب، كما قال إبراهيم - عليه السلام -: ﴿ وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ * يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 87 - 89] |
| الساعة الآن 12:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
