.. ألآ يوجد مكان آخر تُحتفظ فيه الذكريآت غير عقولنآ !
صباح الحياة التي أثبتت .. أنهآآ لا تنتهي لِـ غيآآب أحد صباإح الخيـر يسعد صبآح اللي له الفكر توآق ي آلله عسى صبحهه بخير وسهآله ي آللي يسآوي غلآهه بنور آلآشرآق يحفظهه ربي ويجعل الخير فآلهه عسىْ من زعلـكـ يبكـي من إلضيقة كــثر . . / مآبكآك ! غشيممَ مآعرف قدركڪ ، عمىَ قلبه مع . . . { ع’ـِـِـيؤنه 3-| بَعضهم إذآ - تفرغوا - أتوآ إليک يتلھفون لِـ ا̄لحديث معکْ .. تشعر كأنک أعز شخص لديھم ! ۆ لكن : إذآ [ تفرغوا ] ..</3 مهمَا كبرنا ، لن نكُف عن مد أيْدينا من النّوافذ .. لتلامِس أناملْنا حبّات المطَر~ كل “ذكرى” نود أن نتخلص منها ; نحن دون قصّد نجعلها تكبر في داآخلنا . . حين نصّر أن نرمي بها في عُمق النسيان إكراهاً لآآ تئدوا ذكرياتكم الزمن سيتكفل بذلك . . اِخر ششيَ ' ) اِفككر بهہ . . ** انيّ ارااِضيُ `شخص يتغللى أضحك ، لو إن الضحك أحيان مو ليّ ! لكنّي أضحك .. يا عسى الله يديمه ، عندي قناعه في زمنّا ، ألا وهيّ :- ( الحزن في هالوقت .. دقّه قديمه ) ! ﯾنشغلون عنك طُول الﯾوم ، وعندمآ ﯾحسون بآلوحده آو الملل آو آلفراغ ﯾتذکرونك..!</3 تعبت أعد خطوآآت '@ الرحيل وكم وجه غاب من قال أن الهدوء حُزن و من قال أنّ الابتسامہ سعادهہ ف قد تهدأ وداخلك يتراقصُ فرح وقد تبتسم وانت تبتلعُ أوجاع مدينہ !! وھل ليّ بـ إعاآدة ﭑلمآضي لتعديل خطأ أرتكبتہ و مازلت ^ آتألم منهہٌ قبل أن تنآم سآمح النآس .. فإنك لآ تدري هل أنت المفآرق / أم هم ! :22: / :154: |
رد: .. ألآ يوجد مكان آخر تُحتفظ فيه الذكريآت غير عقولنآ !
شآكرة لك جمَآليّة طرّحك وَ ذَآئِقتكك آلمُميّزة طرّح وَ إنفرَآد رَائعْ :047: |
رد: .. ألآ يوجد مكان آخر تُحتفظ فيه الذكريآت غير عقولنآ !
:
في منتهى آلجـمآل مشكوره عزيزتي يعطيك آلف عآفيه على آلنقل آلرآئع |
رد: .. ألآ يوجد مكان آخر تُحتفظ فيه الذكريآت غير عقولنآ !
اقتباس:
جميلة :22: يعطيك العافية :154: |
رد: .. ألآ يوجد مكان آخر تُحتفظ فيه الذكريآت غير عقولنآ !
رووووعةة
عسآكّ عَ القوههَ دمت ِ بخير |
رد: .. ألآ يوجد مكان آخر تُحتفظ فيه الذكريآت غير عقولنآ !
يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض , لقلبك السعآده والفـرح |
الساعة الآن 09:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010