رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
📋قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
يكون حفظ السنة بالدفاع عنها والرد على شبهات أهل البدع. 📔الفتاوى(2/143) |
رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
قَالَ العَلّامَة صَالِح الفَوْزَان حَفِظَهُ الله:☄
فَمن كَان َيُريد النَّجاة لنفسِه، ويُريد قبول أعمَـاله، ويُريد أن يَكون مُسلمًا حقًّا؛ فَعليه أَن يَعتني بالعقِيـدة؛ بِأن يعرف العَقيدة الصَّحيحـَة ومَا يضادُّها وما يُناقضها ومَا يُنقِصُها، حتّى يَبني أعْمَـالَه علَيها، وذلِك لَا يَكون إلا بتعلُّمِها من أهْل العلم وأهل البَصيرة الّذين تلقَّوها عن سَلف هَـذِه الأمَّة . 📌المُنتقى مِن فَتاوى الفوْزان (1/22) |
رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
|
رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
قال فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في "تفسير جزء عَم": وهذا هو الذي ينبغي للإنسان أن يقول عند المكروه «الحمد لله على كل حال»أما ما يقوله بعض الناس (الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه) فهذا خلاف ما جاءت به السنة، قل كما قال النبي عليه الصلاة والسلام: «الحمد لله على كل حال» أما أن تقول: (الذي لا يحمد على مكروه سواه) فكأنك الان تعلن أنك كاره ما قدر الله عليك، وهذا لا ينبغي، بل الواجب أن يصبر الإنسان على ما قدر الله عليه مما يسوؤه أو يُسره، لأن الذي قدره الله عز وجل هو ربك وأنت عبده، هو مالكك وأنت مملوك له، فإذا كان الله هو الذي قدر عليك ما تكره فلا تجزع، يجب عليك الصبر وألا تتسخط لا بقلبك ولا بلسانك ولا بجوارحك، اصبر وتحمل والأمر سيزول ودوام الحال من المحال.
|
رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
العبرة بالخواتيم، ولهذا يجب على الإنسان أن يكون خائفًا من سوء الخاتمة، وأن يسأل الله سبحانه دائما حسن الخاتمة، وألا يموت إلا وهو مسلم.*
(ابن عثيمين/تفسير سورة النساء) |
رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى}
كلمة: {في بيوتكن} أبلغ من كلمة (وقرن في البيوت) كأنه يقول: هذا البيت ما بُني إلا لكِ، سترًا لكِ وصونًا، فالزمي هذا #البيت الذي من أجلكِ بُني. [ابن عثيمين] |
رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
قَالَ العَلّامَة صَالِح الفَوْزَان حَفِظَهُ الله:☄
فَمن كَان َيُريد النَّجاة لنفسِه، ويُريد قبول أعمَـاله، ويُريد أن يَكون مُسلمًا حقًّا؛ فَعليه أَن يَعتني بالعقِيـدة؛ بِأن يعرف العَقيدة الصَّحيحـَة ومَا يضادُّها وما يُناقضها ومَا يُنقِصُها، حتّى يَبني أعْمَـالَه علَيها، وذلِك لَا يَكون إلا بتعلُّمِها من أهْل العلم وأهل البَصيرة الّذين تلقَّوها عن سَلف هَـذِه الأمَّة . 📌المُنتقى مِن فَتاوى الفوْزان (1/22) |
رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
قال الشيخ ابن باز رحمه الله:
فالإنسانُ قَد تَضِيقُ أمامَهُ الدُّرُوب، وتُسَدُّ في وجهِهِ الأبواب في بعضِ حاجاتِه، فالتّقوَى هي المِفتاح لِهذِه المضائِق وهي سَبَبُ التَّيْسيرِ لها، كما قال عزَّ وجل: ومَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أمْرِهِ يُسْرًا . (مجموع الفتاوى ) |
رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
|
رد: كًلِــمةٌ مٌــؤَثِــرَةٌ لـ شــيوخنـا
قال الإمام العلامة عبد الرحمٰن السعدي
******* رحمه الله تبارك و تعالى - : * فالخير الذي يصيبه العبد من جليسه الصالح أبلغ وأفضل من المسك الأذفر ، فإنه إما أن يعلمك ما ينفعك في دينك ودنياك ، أو يهدي لك نصيحة ، أو يحذرك من الإقامة على ما يضرك ، فيحثك على طاعة الله وبر الوالدين ، وصلة الأرحام * ويبصرك بعيوب نفسك ، ويدعوك إلى مكارم الأخلاق ومحاسنها بقوله وفعله وحاله ، فإن الإنسان مجبول على الاقتداء بصاحبه وجليسه ، والطباع والأرواح جنود مجندة ، يقود بعضها بعضا إلى الخير، أو إلى ضده . * وأقل ما تستفيده من الجليس الصالح - وهي فائدة لا يستهان بها - أن تنكف بسببه عن السيئات والمعاصي ، رعاية للصحبة، ومنافسة في الخير ، وترفعا عن الشر ، وأن يحفظك في حضرتك ومغيبك ، وأن تنفعك محبته ودعاؤه في حال حياتك وبعد مماتك ، وأن يدافع عنك بسبب اتصاله بك ، ومحبته لك . وتلك أمور لا تباشر أنت مدافعتها، كما أنه قد يصلك بأشخاص وأعمال ينفعك اتصالك بهم وفوائد الأصحاب الصالحين لا تعد ولا تحصى ، وحسب المرء أن يعتبر بقرينه* وأن يكون على دين خليله . 【 بهجة قلوب الأبرار* (140/1) 】 :: |
الساعة الآن 06:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010