شيلة الله ياللي تسوق المزن ياللوالي … ياعالمٍ بالسماء واللي جرا فيها
شيلة أعجبتني
لآ أعرف كاتب كلمآتهآ ولآ مؤديها ! في الحقيقة عثرت عليها بالصدفة ثم توصلت الى كاتبها : الله ياللي تسوق المزن ياللوالي … ياعالمٍ بالسماء واللي جرا فيها يالواحد اللي يبدل كل الاحوالي … يا خالق النفس ياعالم خوافيها انك من الغرب تنشي مزن وخيالي … والنجد بأمرك يارب البيت تجريها مع أول الوسم مزنٍ كنه جبالي … خيّل على نجد قاصيها ودانيها البرق يبرق وخير المزن همّالي … والأودية جتك فايضةٍ عواليها جا يدحم سيلها من الجال للجالي … أمطار رحمة وبينةٍ مواريها والعشب الأخضر نبت من كل الأشكالي … والباذر أنبت وجه الأرض غاطيها والطير لامن سمعته غرّد يلالي … تطرب له النفس ولحونه تسليها وشوف الحيا والأباعر يشرح البالي … ذودٍ مغاتير والفكسار قافيها وخوة نشاماً ضرو قطع الخلا الخالي … هي سلعةٍ بين بايعها وشاريها جهمة عقب ما نصلي الصبح طوالي … قدم العصافير تظهر من مرابيها العزبة محملة والجيب شغالي … والجيب الاخر نحمل فيه باقيها ثم انتهضنا وأخذنا الخط في الحالي … نمشي معه لين ديرتنا نعديها ثم انهزع بر مثل مسابق الرالي … وقصايد (شقير) فالكنود نغنيها ونجي لنا عبلةٍ خضرٍ تحلوالي … ربلة ورقروق والنوار ماليها وننزل بها في محلٍ مرتفع عالي … وننفض تيازير خيمتنا ونبنيها والنار يشعم حطبها معرّب الخالي … وله المعاميل والرسلان ندنيها ويسوي الكيف مرٍ كايفٍ حالي … بريةٍ من ثلاث أصناف ناقيها لامن تقهويت منها بس فنجالي … تقعد لك الراس ما مل متقهويها وسوالفٍ وافيات قصار وطوالي … يتقالن لامن حصل شيٍ يطريها وأن مرينا بالنهار طيورٍ أجوالي … نظهر لها الشوزن ونلحق ونرميها هي الجو غيًم وصيدة طيب الفالي … أنعام ما بين طابخها وشاويها هذي ترى دعوتي يالله ياللوالي … دعوة فقيرٍ رفع كفه لمحييها هذي ترى دعوتي يالله ياللوالي … دعوة فقيرٍ رفع كفه لمحييها هنآ |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هلابك يالغالية :22: تسلمين على الطرح الأكثر من رائع راقت لي بالحيل الله يوفقك ويسعدقلبك نترقب قادمك :ax: إحترامي |
هلآ وغلآ رغووودة
وآآلـِف شكَــر عَ آلمـرور . ، ومآقصّــرت عَ آلحـضور آلحِـلو . ، |
انتقاء مميز الجمان
كل الشكر لك |
|
الساعة الآن 05:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010