عرض مشاركة واحدة
قديم 27-11-2014, 11:47 AM   #1
juman96



الصورة الرمزية juman96
juman96 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 27-04-2024 (04:51 AM)
 المشاركات : 39,831 [ + ]
 التقييم :  388687963
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Crimson
افتراضي تفسير سورة النبأ للشيخ بن عثيمين والشيخ السعدي رحمه الله



تفسير سورة النبأ 🌟
↩من آية ( 17 - إلى - 30 )




اجيبي على ما يأتي مستعينة بالله :

س1: انقلي معاني المفردات التالية
من تفسير الشيخ ابن عثيمين- رحمه الله تعالى :
1- ميقاتا (يعني موقوتا لأجل معدود )
2- أفواجا ( حسب الأمم فكل أمة حسب كتابها )
3- بردا ولا شرابا ( نفى عنهم البرد الذي تبرد به أجسامهم والشراب الذي يبرد به أجوافهم )
4- غساقا (هو شراب منتن الرائحة وشديد البرودة )
5- فلن نزيدكم إلا عذابا ( فاذا أجتمع ذلك عليهم .. أي زيادة في العذاب )

س2: من النافخ في الصور؟ وكم نفخة.. وضحي ذلك؟
النافخ فيها اسرافيل موكل فيها ينفخ فيها نفختين ..
الأولى يفزع الناس ثم يصعقون فيموتون والثانية يبعثون من قبورهم
تعود اليهم ارواحهم

س 3: هاتي الشاهد من الآيات على الدلالات التالية ::
1 - آية تدل على عقيدة القلوب.
(إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا (27)

2- آية تدل على ورود لفظ الكتابة في القرآن.. وتدل على إحصاء الأعمال..
وأن أنين المريض يكتب..
(وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا (29)

_____📚_____📚_____

س4 : (تطبيق عملي) بالتتبع والاستقراء
وهو عبارة عن بحث مفتوح يرافقك في كل سورة
ترد فيها نفس المواطن

⤴ س: انقلي كلام الشيخ السعدي رحمه الله
نصيا كما مر معك سابقا في المواطن التي بدأ بحثك لها في اللقاء الأول... بعد ذكر الشاهد من الآيات في التأمل في الأكوان إلى أن استمرت عظمة الله بذكر تغير اطوارها...
الاجابة :
عدد لنا النعم في اللقاء الأول(أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا (6) وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (8) وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11) وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (12) وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا (13) وَأَنزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا (14) لِّنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا (15) وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا (16)
ثم يذكرنا بيوم القيامة الذي يتبدل فيه الحال(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)

*مع مقارنتك الذهنية وتأملك في وصفها الذي سبق في البناء والخلق. ⬅ أضيفي إلى بحثك المراد بلفظ (يوم) في قوله " إن يوم الفصل كان ميقاتا " وتتبعيه في كل مرة يمر معك في جزء عم.
الاجابة :
ذكر تعالى ما يكون في يوم القيامة الذي يتساءل عنه المكذبون، ويجحده المعاندون، أنه يوم عظيم، وأن الله جعله { مِيقَاتًا } للخلق.

{ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا } ويجري فيه من الزعازع والقلاقل ما يشيب له الوليد، وتنزعج له القلوب، فتسير الجبال، حتى تكون كالهباء المبثوث،
وتشقق السماء حتى تكون أبوابا، ويفصل الله بين الخلائق بحمكه الذي لا يجور، وتوقد نار جهنم التي أرصدها الله وأعدها للطاغين، وجعلها مثوى لهم ومآبا،
وأنهم يلبثون فيها أحقابا كثيرة و { الحقب } على ما قاله كثير من المفسرين: ثمانون سنة.

::




jtsdv s,vm hgkfH ggado fk uedldk ,hgado hgsu]d vpli hggi hggi hgwud] hgkfH jtsdv vpli s,vm uedldk



 
 توقيع : juman96
:


رد مع اقتباس