عرض مشاركة واحدة
قديم 22-06-2012, 07:37 PM   #1
نبضات مجروحه
~¦ رغد مميز ¦~


الصورة الرمزية نبضات مجروحه
نبضات مجروحه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : 26-07-2016 (03:43 PM)
 المشاركات : 18,812 [ + ]
 التقييم :  736862579
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black
New سوق واقف الشعبي بقطر







سوق واقف الشعبي بقطر






هذه بعض الصور لسوق واقف الشعبي … صراحة سوق يعجز اللسان عن وصفه


واقف الشعبي بقطر




واقف الشعبي بقطر




واقف الشعبي بقطر





واقف الشعبي بقطر








واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر






واقف الشعبي بقطر



واقف الشعبي بقطر




واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر

واقف الشعبي بقطر





واقف الشعبي بقطر



واقف الشعبي بقطر
واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر



واقف الشعبي بقطر







واقف الشعبي بقطر



واقف الشعبي بقطر


تفضلو الشاي



واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر




واقف الشعبي بقطر
واقف الشعبي بقطر
واقف الشعبي بقطر




واقف الشعبي بقطر




واقف الشعبي بقطر



واقف الشعبي بقطر



واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر


واقف الشعبي بقطر



واقف الشعبي بقطر



واقف الشعبي بقطر


موقع السوق
واقف الشعبي بقطر



صورة قديمة لسوق واقف قبل هدم المجمع التجاري واقف الشعبي بقطر


معلومات بسيطة عن هذا السوق الشعبي




لا تكتمل زيارة الدوحة دون الجلوس في سوق واقف والتمتع بارتشاف كأس شاي أو
قهوة عربية، وربما تذوق أكلة من الأكلات العربية المنتشرة في مطاعمه التي تعد بمثابة
صورة تقريبية للوطن العربي من المحيط إلى الخليج.
فسوق واقف يعد أهم معلم تراثي وسياحي يقصده المواطنون والمقيمون ويزوره كبار الزوار
الذين يفدون على قطر فيفتتنون بعمارته وأصالته وبيئته المستمدة من العمارة الإسلامية التقليدية
من خلال استعمال مواد البناء التي بُنى بها السوق قبل ما يزيد عن قرن ليكون خير شاهد على


نمط الحياة في قطر وطهارة وحسن وفادة أهلها لكل من يأتي إليهم من مختلف الأصقاع

.

ولا يمكن زيارة هذا السوق دون أن تفتتن بتفاصيله التي تجمع بين ثنايا روعة العمارة العربية القديمة

والتراثية وبهاء العصرنة التي دخلته دون أن تخل بنظامه كمكان يتنفس التاريخ ويحكي قصة قطر قديما
وحديثا، خاصة في ظل انتشار مجموعة من الدكاكين المتخصصة في تسويق تراث قطر وعادات أهل
قطر وتقاليدهم، لتقريب صورة البلد الذي يرفل اليوم في ثوب النهضة الاقتصادية والعمرانية، لكن
دون أن يتخلى عن إرث الأجداد خاصة أن قطر تعتبر آخر معقل في الخليج العربي نجح في الانفلات
من قبضة الهجمة الغربية والتقليعات القادمة من وراء البحار لاجتثاث أعز ما يملكه الإنسان
العربي ألا وهو اعتزازه بتراثه وثقافته وحضارته.
فقريبا من كورنيش الدوحة، وفي اتجاه وسط المدينة تنتصب بنايات تبدو ظاهريا حديثة بعد
الإصلاحات التي خضعت لها عام 2004 بأمر من سمو أمير دولة قطر المفدى الشيخ حمد بن خليفة
آل ثاني، الذي وجه بإجراء عملية التجديد، لكن هذا التجديد رام إعادة المكان إلى وضعه الطبيعي

ليكون خير معبر عن ثقافة أهل قطر بمختلف تلاوينها، خاصة بعد أن أصبح يحظى برعاية
اليونيسكو، فكان من الطبيعي التفكير في أنجع الطرق لإرجاعه إلى طبيعته الأولى دون أن تتنافى

مع وظائفه الحالية تجاريا وثقافيا وترفيهيا.





سؤال بديهي

كل من يدخل سوق واقف، يتبادر إلى ذهنه أصل التسمية. وحسب ما يتم تداوله، واستنادا إلى
كتاب «سوق واقف» للمصور اللبناني ماهر عطار الذي أورد فيه مجموعة من الصور الجميلة
والنادرة لهذا السوق التاريخي، فإنه يعطي تعريفا لهذا السوق يقول فيه: «من المعروف عن سوق
واقف أنها سوق قديمة لها حضور في مدينة الدوحة منذ أن كانت قرية صغيرة، وكانت تضم أنواعاً
عدة من المتاجر، وكان البدو يقيمون فيها كل نهار خميس سوقاً خاصة بهم يبيعون فيها الأخشاب
ومنتجات الحليب. ومنذ عام ألفين وأربعة اعتمدت الحكومة القطرية خطة لإعادة إحياء سوق
واقف وهي تهدف إلى استعادة أجوائه القديمة بعد أن سيطرت الفوضى العمرانية على الأمكنة
التاريخية، مما أدى إلى انتشار الأبنية الإسمنتية التي تتناقض مع الهوية الثقافية العربية والصفات
الجمالية للعمارة الإسلامية. ومع تنفيذ خطة إعادة إحياء سوق واقف تم هدم الأبنية الإسمنتية
لإبراز الأبنية القديمة، كما تم الاعتماد على التقنية المتطورة لإنارة الممرات والطرق».
ومن خلال عدد من المواطنين القطريين الذين سألناهم عن أصل تسمية السوق يكاد الإجماع
على أن التسمية مطابقة لما أورده عطار في كتابه، الذي يباع في أسواق الدوحة، ويعتبر هدية
قيمة يمكن لزائر الدوحة أخذها معه. ومن خلال هذه التعريفات يمكن القول إن «تسمية المكان
بسوق واقف ترجع إلى كون مدينة الدوحة كانت مقسمة إلى قسمين بسبب اختراق وادي

مشيرب لها خلال زمن بعيد.

وبما أن المدينة كانت معرضة دائما للسيول التي تجري في اتجاه البحر فقد كان الباعة الذين
يتجمعون على طرفي الوادي يضطرون للوقوف طيلة النهار لتفادي مباغتتهم من طرف هذه
السيول فصارت تسميةً لهذا السوق». و «كان السوق يضم ثلاثة أنواع من المحال، أولها «العماير»

وهي المخازن الكبرى التي تتعاطى الأعمال التجارية بالجملة والمفرق، وتخزن مواد البناء
والأغذية كالتمور والأرز إلى جانب محلات المشغولات اليدوية كالخياطة والنجارة، وإلى
جانبهما كان هناك ما يعرف بـ «البسطات» وهي تلك التي كان يقيمها الباعة المحليون
في الهواء الطلق.





........




s,r ,hrt hgaufd fr'v fr'v



 
 توقيع : نبضات مجروحه
كُلُّ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ إِلاَّ وِعَاءَ الْعِلْمِ، فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ


رد مع اقتباس