عرض مشاركة واحدة
قديم 22-05-2012, 02:15 PM   #1
مَرٿ س̭نھہ
~¦ رغد مميز ¦~


الصورة الرمزية مَرٿ س̭نھہ
مَرٿ س̭نھہ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 855
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 17-02-2013 (08:27 AM)
 المشاركات : 4,322 [ + ]
 التقييم :  193490
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي إعدام خادمة قتلت أماً وطفلتها في رأس الخيمة





إعدام خادمة قتلت أماً وطفلتها الخيمة


سبق- متابعة:
أيّدت محكمة تمييز رأس الخيمة، حكماً يقضي بإعدام الخادمة الإثيوبية سنايت برهانو، 23 عاماً، رمياً بالرصاص، بعد إدانتها بقتل وحرق الأم المغربية "م. ب " 35 عاماً، وطفلتها المواطنة "م. أ"،عامين ونصف العام، في أكتوبر 2010، وهي الجريمة التي تابعها المجتمع المحلي باهتمامٍ لافت.

ونقلت صحيفة "الإمارات اليوم" عن محامي أسرة المجني عليهما، كامل السيد: أن حكم محكمة التمييز نهائي، وسيتم تنفيذه بحق المتهمة بعد تصديق حاكم الإمارة عليه، وفقاً للإجراءات القانونية المطبقة في الدولة.

وتابع أن المحكمة ستسمح لأسرة المجني عليهما بحضور تنفيذ حكم الإعدام.

وكانت النيابة العامة في رأس الخيمة قد اتهمت الخادمة بارتكاب أربع جرائم، هي: القتل العمد للأم المغربية، من خلال استخدام سكين، وطعنها في مختلف أنحاء جسدها، وإشعال النيران في غرفة النوم، ما أدّى إلى قتل الطفلة المواطنة اختناقاً، إضافة إلى تهمة سرقة أموال ومجوهرات من منزل الضحية بعد ارتكاب جريمة القتل.

ونظرت محكمة الجنايات، وهي محكمة درجة أولى، في ملف القضية أغسطس الماضي، واستمعت إلى أقوال المتهمة ومحاميها الذي انتدبته المحكمة للدفاع عنها، وقضت بإعدام المتهمة بتهمة القتل العمد المقترن بالسرقة، ثم أحيل ملف القضية إلى «الاستئناف» في ديسمبر الماضي، وفقاً للإجراءات القضائية المتبعة.

وأيدت المحكمة الحكم بإعدام المتهمة رمياً بالرصاص، ونطق بالحكم قاضي محكمة استئناف الجنايات، المستشار حمدي ياسين.

المصدر:
http://sabq.org/8Whfde




Yu]hl oh]lm rjgj HlhW ,'tgjih td vHs hgodlm hgodlm oh]lm Yu]hl ,'tgjih



 
 توقيع : مَرٿ س̭نھہ
سَتَطْفَئ شَمْعَةْ آلْـَ عَاَمْ آلْـَ 19 من عٌمَـــرٍي ::

وانْتَهَى بٍإنْطِفَاَئٍهَا فَصَلَ حَافٍلْ مٍنْ فٌصٌوؤولْ أَيَاَمٍي،قَدْ لَاَ يَكٌوؤونْ أَشْدّهَا
إثَاَرَةَ أَوْ مُتْعَة XX لَكنّهْ اْلَأشّدّ فَرَحَاَ وَ الاَشّدّ أَلَمَاَ فٍي ذَاتَ الْـ حٍينْ،أَخَذَ مٍنّي
ليُشْعِرَنٍي بِـ لَذّةْ الَعَطَآء وَ أَعْطَاَنٍي لِـ يُخَفْفْ مٍنْ حِدَّة أَلَمْ الآخْذْ!









(- أعشق رائحَةة المطَارات أن غِبت إبحثو عنّي بين وجوه المُسافرين )










رد مع اقتباس