عرض مشاركة واحدة
قديم 09-01-2013, 09:30 PM   #1
مداد اليراع



الصورة الرمزية مداد اليراع
مداد اليراع غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 23
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 03-05-2024 (09:16 PM)
 المشاركات : 30,449 [ + ]
 التقييم :  1468201270
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي الله يكفيني شرك يالساني



الله يكفيني شرك يالساني







يالساني الكلمه العذبه تذوقها والكلمه الطيبه تشوقها والكلمه





الرديه بالثلاث طلقها..







يالساني لاتخرج إلا الطيِبْ خل منطوقك دواء طبيب وغذائه





ذكر الله والصلاه على الحبيب (لاإله إلا الله ،اللهم أصلِ على سيدنا محمد)









يالساني لاتحاول الإنتقام فأنت أشد وقعاً من الحسام وقد تبطل





صلاة المصلي وتجرح الصيام







يالساني لاخير في المراء أغلبه مضيعه وهراء وينزع





تاج الوقار من الوقراء ويطمع فيك النزائل والحقراء







يالساني في احقاق الحق تكلم ومن مناهل العلم أنهل وتعلم





ومن القذف أحذر وقل اللهم سلم سلم







يالساني أنت عايش في روح تكفي لاتصير بسببك للنار تروح







أعشق الدسمه والهزله مالك فيها مصلوح



.








ملاحظه مادون أدناه منقول:







** عن عبد الله أنه ارتقى الصفا فأخذ بلسانه فقال يا لسان قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم ثم قال







سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أكثر خطايا بن آدم في لسانه....







" أخرجه الطبراني وابن أبي الدنيا في الصمت والبيهقي في الشعب بسند حسن..





وقال العراقى فى تعليقه على الاحياء حديث حسن.





* ورواه ابن المبارك عن خالد بن عمران مرسلا بلفظ رحم الله عبدا قال خيرا فغنم أو سكت عن سوء فسلم.





**وعن الحسن البصري قال "كانوا يقولون"إن لسان المؤمن وراء قلبه فإذا أراد أن يتكلم بشيء تدبره بقلبه





ثم أمضاه بلسانه، وإن لسان المنافق أمام قلبه، فإذا هم بشيء أمضاه بلسانه ولم يتدبره بقلبه" رواه الخرائطي في مكارم الأخلاق.







"لما نزلت: {والذين يكنزون الذهب والفضة}





قال: كنا مع رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في بعض أسفاره،





فقال بعض أصحابه: أنزلت في الذهب والفضة لو علمنا أي المال خير فنتخذه.





فقال: أفضله لسان ذاكر وقلب شاكر وزوجة مؤمنة تعينه على ايمانه". الترمذى وقال هذا حديث حسن.





*قال النووى فى الأذكار:





اعلم أنه لكلّ مكلّف أن يحفظَ لسانَه عن جميع الكلام إلا كلاماً تظهرُ المصلحة فيه،





ومتى استوى الكلامُ وتركُه في المصلحة، فالسنّة الإِمساك عنه،





لأنه قد ينجرّ الكلام المباح إلى حرام أو مكروه، بل هذا كثير أو غالب في العادة، والسلامة لا يعدلُها شيء.





*وفى الترمذى عن عقبة بن عامر رضي اللّه عنه قال:





قلتُ يا رسولَ اللّه، ما النجاة؟ قال: "أمْسِكْ عَلَيْكَ لِسانَكَ وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ وَابْكِ على خَطِيئَتِكَ"





قال الترمذي: حديث حسن






hggi d;tdkd av; dhgshkd dhgshkd



 
 توقيع : مداد اليراع


رد مع اقتباس