عرض مشاركة واحدة
قديم 05-08-2017, 11:55 PM   #8
دعاء 27
~¦ رغد مميز ¦~


الصورة الرمزية دعاء 27
دعاء 27 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1904
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 15-10-2022 (07:12 PM)
 المشاركات : 986 [ + ]
 التقييم :  2147483647
لوني المفضل : Cadetblue
Pencil1 رد: مُتكأ نستظل بِـ مرفئِه ...







ومن بعد ؛
أضحك الله سنّكم سيد مداد ع ما نثرتموه من طريف المواقف
و بااارك الله فيكم كما بااارك في الحلوة براءة دومااا وأبدااااا ..
وهاهنا
فقط من بعد الإذن بضعها تعقيب سريع في خصوص ما نثرتموه سيدي الفاضل
من موقف طريف عطر يخص موقف الشيخ مع تلكمُ المتصلة :
،،
- اتصلت عليها احدهن عند الساعة الثالثة فجراً
- قال لها الشيخ :
ليس هذا وقته وانا ياأختي نايم وصحيتيني من النوم
- مطوع ونايم ليه ماتقوم تصلي

قال لها : صلاة الفجر باقي عليها وقت لم تحن بعد
- قالت : ماشاء الله عليك ياشيخ والله انك تصلح تصير حرمة
،،

بعدما حصل ما حصل من تلك الحيثيات
- المُنظمة أعلاه في نقاط وكلمات مُخضرّة ،
فـ بالله أمثلُها في و بهذا التفكير ، تستغرب لِما زوجها بعيد عنها في التفكير ؟؟؟
لو أنني أمام الشيخ أو حتى أمامها لأشرتُ بضرورة التركيز ع تلكمُ الحيثيات والنقاط أعلاه
فـ فيها مربط الفرس و بيت الداء وبنفس الوقت فيها الدواء لو تعلم هي
- هداها الله و أمثالها ،
و وُهبهن فهماً كافياً يستوعبن به الحياة و آلامها ، الأمر الذي تُثلَج
به أفئدتهن من بعد و يُصيبهن برد الرضا و اليقين .
هــــذا
و ما أبت نفسي إلا أن تُعقّب حتى و لو كان الأمر ذُكِر في رحاب طُرفة جزاااكم الله خيرااااا ،
فأحياناً فعلاً يستشعر المرء أن شر البلية ما يُضحك وهذا ما حصل مع أمثال تلكمُ
السائلة
- نوّرَ الله قلبها و فكرها و أراح بالها عن كل ما يَسُوؤُها !
و علّ بعزة الله ع مر الزمان ، مِن ناظرٍ يأخذ العِبرة مِن أصل الطُرفة
و مِن ما حاولتُ بحول الله إيصاله من هاهنا ؛ مِن فكرة !!

.
.




 
 توقيع : دعاء 27




التعديل الأخير تم بواسطة دعاء 27 ; 06-08-2017 الساعة 12:07 AM

رد مع اقتباس