حيّا الله أكارم المتواجدين
وصُبّحتم بِتمام الرضا واليقين
كالعادة كلّوووم لها مع الأفكار الجميلة المُزدانة ؛ صُحبة ،
ولروعة التنوّع العطر قاطفة مُحِبّة ؛
فباااارك الرحمن خُطاك ولكل خير وُفِّق مسعاكِ
وبالجنان هُيأت دارنا و داركِ جوار الحبيب نبينا و نبيك ..
آآآآآآآمين يااااارب العااالمين
؛
.
(1)
( الأمان .. الأخضر )
يكفينا أنه لباس أهل الجَنة ( عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ ۖ ) ؛
الأمر الذي يُستشعَر منه نفح الجِنان والأمان مِن عِند الرحمن ..
.
.