خير مانستقبل به شهر الخير

. شــهـــر الــخـيــر . سئل الشيخ الشنقيطي : بماذا تنصحني لاستقبال مواسم الطاعات؟ فقال : خير مايستقبل به مواسم الطاعات "كثرة الاستغفار" لأن ذنوب العبد تحرمه التوفيق ... وما ألزم عبد قلبه الاستغفار ..إلا زكى ،،، وإن كان ضعيفا قوي ،،، وإن كان مريضا شفي ،،، وإن كان مبتلى عوفي ،،، وإن كان محتارا هدي وإن كان مضطربا سكن..وإن الاستغفار ..هو الأمان الباقي لنا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم !! يقول ابن كثير رحمه الله : ومن اتصف بهذه الصفة - أي : صفة الاستغفار ..يسر الله عليه رزقه ،،، وسهّل عليه أمرَه ،،، وحفظ عليه شأنه وقوته. تأملوا قوة العبارة :عندمآ قالها عمر بن آلخطاب : لونزلت صآعقة من آلسمآء مآ أصآبت "مستغفر" "استغفر ُاللهُ الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته".

a[/QUOTE]

دعاء 27 ,مُزُنْ معجبون بهذا

المصدر: منتديات رغد الشمال - من قسم: - روحآنيةة مُسلم ومِسًـلَمِة ,صَوتيآتْ إسلآمية

---

odv lhksjrfg fi aiv hgodv

جزاك الله خير ..فتح الله عليك وبارك في جهودك

دعاء 27 ,براءة مشاعر معجبون بهذا

منوره غلاتي وفيك بارك المولى

دعاء 27 معجب بهذا

جزاك ربي الجنة وبارك الله فيك
دمت بكًل خير

دعاء 27 معجب بهذا

‫من الجميل أن يبقى
الحنين إلى رمضان يتكرر كل عام ،
وكأنه سيطل علينا لأول مرة في حياتنا
بلغنا الله واياكم شهر التوبة
والمغفرة والعتق من النيران

دعاء 27 معجب بهذا

سلااام الله ع الأكارم
وباليُسر عطَّر الممشى



تا لله لـَ كَم هو ضيفٌ عزيز رمضان الخير ؛ برحمة الله يطل علينا سَعداً
مُوعِداً إيانا بجزيل الهدايا والعطايا وعظيم البشرى ،
مُودعاً لنا من بعد بموعود أمل اللقيا في قادمِ عامٍ جديد
إن كتب لنا الله في العمر تمديد ! ؛
فهل أعطيناه حقه المُريد ؟
هل زكينا الأنفس فيه بِمحور جدير وحقيق التغيير ؟
هل إرتقت أنفسنا فيه و به مع الله حق إرتقاء وكثير تمييز ؟
هل بالفعل إستشعرنا في إستهلاليته حق وحرارة إستغفارنا الله ؟ أم قولاً مُردَّداً لا غير ؟؟!! عسى سابق
الذنب يُغفر تمهيداً للتخلية قبل التحلية ؛ مع إستشعار مضاعفة الأجر فيه أضعافاً مضاعفة !
هل كان لنا فيه كريم إلتقاط للفُرص وإستغلال عطر لِلمكنونات ؛ وصولاً لِعظيم
المكافآت ؛ تِلكمُ مَن يترأسها فوز العتق من نيران رب البريات ؟!
ذاك ما نأمله بكل الحب والرجاء ؛ في كل رمضان من عمر الزمان
ونسأل الله العون والسداد والتوفيق ..

بُوركتِ يا حلوة و بُوركت مساعيك الحلوة التي نسأل الله أن يُثقل بها ميزان حسناتك
و يُذهب بها جل همومك وأحزانك ؛ ويكرمكِ دومااا بِعظيم خَيريّ الدارين
إنه ولي ذلك والقادر عليه ..