قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :

"إذا سمع الإنسان شخصا يحلف بالنبي أو بحياة النبي أو بحياة شخص آخر فلينهه عن ذلك وليبين له أن هذا حرام ولا يجوز".

(الفتاوى /214)

قال الشّيخ ابنُ عثيمِين -رحمَه الله تعَالَى- : وما هي إﻻ سَاعةٌ ثمّ تنقَضِي : هذِه المَكارِه اصْبِر عليْها . اصبِر علَى كَبحِ نفسِك عن شَهواتِهَا . اصْبِر علَى الوَاجِبات التّي أمَركَ الله بِهَا . اصبِر علَى البﻼَيَا التّي تُصِيبُك مِن نَفسِك، أو مِن الله عَزّ وَجل، أوْ منَ النّاس . اصبِر حَتّى تنالَ دَار الرّاحَة . نسألُ الله أَن يَكتُبَ لنَا ولكُم هذِه الدّار. ‏[شرحُ الكَافِية الشّافِيَة 4/460]📚

قال العﻼمة ابن عثيمين رحمه الله:

اﻹنسان إذا كان مؤدباً كان محبوباً عند الناس،

فالجفاء وعدم المباﻻة بالناس خلق ذميم.

📚تفسير سورة الصافات . ص112

أكلة الفِطر التي جمعتكم عند انتهاء صوم يومكم: رابطةٌ جليلةٌ، تستحقُّ عمارتها بذكر الله ودعائه، وحثِّ بعضكم بعضًا على الخير، والتَّواصي به، ومفارقتها بقيامكم إلى فرض المغرب ثمَّ العشاء ونافلة التَّراويح، والحذر من الملهيات القاطعة، والمحرَّمات المانعة.

د. صالح للعصيمي

ولا صَدِيقٍ حَمِيمٍ ﴾الشعراء آية 101

🍃يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

" الصديق من صَدَقك الود ؛ يعني : الصاحب الصادق في وُدِّه يسمونه صديقًا ، وهو أخص من الصاحب ، فكل صديق صاحب ، وليس كل صاحب صديقًا ...
وأما الحميم فإنه القريب ، أو أنه البالغُ في الصداقة ، بحيث يحنو عليك كما يحنو القريب




📙تفسير سورة الشعراء صـ 174

🌹قال الشيخ الفوزان -حفظه الله-:
"فلا يجوز لمن أصابه السحر أن يذهب إلى السحرة، لأنه إذا ذهب إلى السّحرة فإنه حينئذ يتقرّب إلى الشيطان بما يحب، وحينئذ يُزيل الشيطان عمله عن المسحور، لكن بعدما يفسد عقيدته ودينه، فيخسر الدّنيا والآخرة".

📚 [إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد للشيخ صالح الفوزان (523/1)].

قَــالَ الشَّـيخ العلّامــة ابن عُثيمين -رَحِمهُ الله-:

‏”... إذا أصبت بالمصيبة فلا تظن أن هذا الهم الذي يأتيك أو هذا الألم الذي يأتيك -ولو كان شوكة- لا تظن أنه يذهب سدى بل ستعوض عنه خيرا منه، ستحط عنك الذنوب كما تحط الشجرة ورقها وهذا من نعمة الله، وإذا زاد الإنسان على ذلك الصبر واحتساب الأجر كان له مع هذا أجر“.

‏📝(شرح رياض الصالحين)

قال ابن عثيمين رحمه الله :

فالطاعات يجر بعضها بعضًا
فإذا ذاق الإنسانُ طعم الطاعةِ نشط
وابتغى طاعةً أخرى ويتغذى قلبه
وكلما تَغَذّى؛ رغب في طاعة أخرى
وعكس ذلك المعاصي:فإنها توجب
وحشةً بين العبد وبين الله، ونفورًا
والمعاصي يجر بعضها بعضًا.

(ابن عثيمين/تفسير القرآن)

قَــالَ الشَّـيخ العلّامــة ابن عُثيمين -رَحِمهُ الله-:

‏”... إذا أصبت بالمصيبة فلا تظن أن هذا الهم الذي يأتيك أو هذا الألم الذي يأتيك -ولو كان شوكة- لا تظن أنه يذهب سدى بل ستعوض عنه خيرا منه، ستحط عنك الذنوب كما تحط الشجرة ورقها وهذا من نعمة الله، وإذا زاد الإنسان على ذلك الصبر واحتساب الأجر كان له مع هذا أجر“.

‏📝(شرح رياض الصالحين)