كيف تحتار ويضيق بالك وهناك خطاب من رب العزة والجلال المتمثل في الأيات الكريمة



(أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ)


(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)

حين تضيق اعلم ان هناك مخارج
مخرج الصلاة
الصلاة على الرسول (اللهم صلّ على محمد وعلى اله وصحبه أجمعين)
الإستغفار
الصدقة
الدعاء
ومخارج اخرى كثيرة كلها خير وإلى خير

_كل الحادثات إذا تناهت فموصول بها الفرج

الثقة بالله أزكى أمل، والتوكل عليه أوفى عمل .
الإنسان دون أمل كنبات دون ماء، ودون ابتسامة كوردة دون رائحة، ودون إيمان بالله وحش في قطيع لا يرحم .
يعيشُ بالأملِ الإِنسانُ فهو إِذا … أضَاعَه زالَ عنه السعيُ والعملُ لم يَعْبُدِ الناسُ كلُّ الناسِ في زمنٍ … سِوى إِلهٍ له شأنٌ هو الأملُ
لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك .. فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامه

📝‏وصفة لحياة أجمل ..

التاءات الخمـ⑤ـس لعبدالله القاسم :

↜ توكّل .. على ربك ،
↜ تفاءل .. مهما حدث .
↜ تعلم .. باستمرار ،
↜ تعاطف .. بدون شروط ،
↜ توازن .. في عاطفتك ،

(من توفرت لديه ، لاتحتاج نفسيته إلى تدخّل خارجي ، لديه القدرة على صناعة سعادته بنفسه).

اليوم يمضي بين نهار وليل
ويتبدل حاله من حال لحال
وانت بيومك استجلب طيب الفال
وتطلع للخير من رب العزة والجلال

نرتاح لفلاناً من الناس
فكيف بمن خلق الذي له نرتاح
لنرتاح لرب الناس
ففي قربه الأنس والإنشراح