إن الأعمال تتفاضل عند الله بتفاضل ما في قلوب العاملين إن الأعمال

الفرق العظيم
بين صلاة المخلص الخاشع وصلاة المرائي أو الغافل .
قال حسان بن عطية : (إن الرجلين ليكونان في الصلاة الواحدة، وإن ما بينهما في الفضل كما بين السماء والأرض؛ وذلك أن أحدهما مقبل بقلبه على الله عز وجل والآخر ساه غافل) الوابل الصيب
الفرق العظيم

ولما كان القلب هو موضع نظر الله عز وجل، كانت الخيرية عنده بحسب سلامة القلب واستقامته، يقول صلى الله عليه وسلم : «خير الناس ذو القلب المخموم واللسان الصادق ؟» قيل : وما القلب المخموم ؟ قال : «هو التقى النقي الذي لا إثم فيه ولا بغي ولا حسد» قيل : فمن على أثره ؟ قال : «الذي يشنأ الدنيا، ويحب الآخرة» ولما كان القلب

العناية بالقلب
سبب النجاة في الآخرة ودخول الجنة، وقد دلت على ذلك أدلة الكتابة والسنة .
ومن ذلك قوله سبحانه :
" يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ "
العناية بالقلب

قال الله تعالى
" وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ * هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ * مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ "
قال الله تعالى

اللهم اشفي مرضنا ومرضى المسلمين اللهم امين يارب اللهم

أكبر تواجد بالمنتدى كان: 287 بتاريخ 05-05-2014 الساعة 08:07 pm

‏ مداد اليراع, ‏المسوق العربي, ‏ بسمه راقيه, ‏ عين الخرج, ‏ نبضات مجروحه, ‏ نور الزمان



شكراً لتواجدكم ياكرام اللهم زد وبارك شكراً لتواجدكم ياكرام

اللهم امين يارب بارك وارزقنا الخير من فضلك مع احبابنا في رغد يارب اللهم

عيني تشوف البرق وتخيله يارب تستهل بمطرها السحابه عيني تشوف البرق وتخيله

مزنةٍ سيلية تصب على الوادي وهضابه مزنةٍ سيلية