بعد كل هذا التعب الكل للنوم




بعد كل هذا اكيد الكاميرا لها لقطات جميلة تستمتعون

كلام الجدة البدوية كلام كلة زين وسنع يسنع البنات :

يا اللي تنظر للبدو بنظرة احتقار....
أجاوبك عنهم كلمتين باختصار...
أحنا البدو ما نرعى العشب المرعي وإن قطفنا نقطف النوار .....
ولو ركبنا ما نركب إلا البكار .....
ما نرضى الذل ولا الضيم والانكسار....
هامتنا عالية وربك خلقنا على هيذي الدنيا أحرار.....
واللي يدوس لنا على طرف يا ويله جاب لحاله خراب الديار....
قالوا بدو ضحكت وقلت صحتين .......
البدو زي الشمس ما تقدر تمسكها بالايدين ....
واللي يشن لنا بعين نشن له بميه عين .......
قالوا بدو قلت تلقى مثلهم وين ؟؟؟ ...........
أحنا البدو ما يطلع منا العيب والشين .......
واللي يحترمنا نحطه على الراس والعين .....
أحنا البدو أصل العرب ونعرف أنسابنا زين ....

تسألني عن البدو أقلك صفاتهم .......
هم ربع بسيطين والبساطه عنوانهم .....
عيشتهم خاليه من التكاليف وبيت الشعر مباتهم ....
الشهامه واكرام الضيف وحمايه الشرف من عاداتهم ....
ما يستعروا من حالهم وما ينكروا ذاتهم ......
المعروف ما ينسوه ويقدروه لصاحبه لو كلفهم حياتهم .....
أحنا البدو ما ناكل إلا من عرق ايدينا ......
ولا نقبل حد يتعطى ويمن علينا ....
ومقام النذل والهامل زي مقام اللي في رجلينا .....
نصبر على الفقر لو فيه ابتلينا .....
عزة نفسنا عالية وهيذي شيمه انخلقت فينا .....
وما نتخطي حدودنا ونعرف اللي لنا واللي علينا ....
ياللي تقولين البدو ما يعرفوا الاتيكيت ......
وايش تعرفي انتي عن الاتيكيت؟؟ ......
الاتكيت في نظرك انك تركبي بسكليت؟ .....
ولاتتعطري وتدهني وجهك وتلبسي بدي وجاكيت؟ ...
تعودتي على المظاهر الكذابة واكل البسكويت .....

وياللي وجهك يحتوي جميع الألوان .....
متعودة تمضغي ليدن ولبان ....
شكلك وانتي لابسه الضيق زي أبو قردان ......
واللي يشوف وجهك يقول عنك بنت سعدان ....
اهلك ما علموكي إن الستره هي جمال الإنسان .....
صحيح اللي بيقول أقرا الجواب من العنوان ....
صابغة وجهك مثل دفتر الرسم .....
ومسميه حالك إسم مشقلب وغير شكل الاسم .....
راسمة على كتفك علامه تقولي عنها تتو أو وشم ....
هيذي علامة نحطها لدوابنا ونقول عنهي وسم ....
أحنا البدو متمسكين بالتقاليد والعادات .....
لكن حسرة عليكم انتم اللي تناسيتم القيم والعادات ....
صار أكبر همكم تقليد الموضة وتغيير الجوالات ......

حنــــــــــــــــــا بــــــــــــــدو

حنــــــــــــــــــا بــــــــــــــدو
حنا عمى عين العدو حنا البداوة وضعنا
واهل الوفا هم ربعنا حنا نتفاخر بأصلنا يابنت هذا طبعنا
ماهي بداوة تلفزيون والا مسلسل اردني
بس بدوي بالمكريفون ولاهد سيفه ينثني
والا بدو بيت السدو
حنا البدو
حنا بداوتنا الاصل
بالقمه حنا مو اقل
حنا بداوتنا تراث
من جيل لي جيل انتقل
حنا معاني ساميه
نروي السيوف الضاميه
نلد المنايا مانهاب لو هي سعاير حاميه
حناالبدو
حنا البداوة عيدنا
ماناكل الا صيدنا
مانعيش عاله مجتمع نموت مانمد ايدنا
حنا البدو
حنا البداوة بدمنا
مانسمي احد عمنا
حتى و لو هو منهو يكون
لوهو زعل ماهمنا
حنا البدو
حنا البداوة عمرنا
محد بيصبر صبرنا
لانها مصنع رجال
نمشي وتمشي بامرنا
حنا البدو
حنا البداوة اصلنا
وحنا البداوة فصلنا حنا بدو متماسكين
وهذي نتيجه وصلنا
يابنت ياللي تضحكين
قلتي بدوي تستهزئين
غرج لباسج الاجنبي
والمشكله ماتعرفين ان البدو
اصل العرب
تبغين هالكلمه طرب
صارت نشب
ياانسه
ياعانسه
ياضايعه ومستانسه
ياتارسه وجهج صبغ ياتارسه عينج شدو
حنا البدو
ولو كان قلتيها بقرف
لنا الشرف
انا البدو
حنا بداوتنا شيم
دين وقيم
طيب وظفر
معنى كبير مااظن مثلج يعرفه
لو تدعين المعرفه
شي عسير مااظن مثلج ياصله
صعبه ولاهي حاصله
كلمه بدو
تعني التمسك بالجذور ماهو التخلف والجهل
والا بعد حب الظهور والا التنكر للاهل
كلمه بدو
تعني شمم
فعل وكرم
مبدا حضارات الامم
حنا القمم
نار على راس العلم
يشهد لنا سيف وقلم
وان جان ماعندج خبر
لنا الفخر
لو عشنا ببيوت شعر عيشه الم
عيشه فقر
عيشه تعلمنا الصبر
مانقترض لاجل السفر
ونحسب ايام الشهر
مانفترض ونعيش واقعنا بحذر
وبالضيق نرخص بالعمر
نشرب من الماي الهماج ونكحل نواظرنا بعجاج
وغسيلنا حفنه رمل
هي الدوا وهي العلاج
عيشة رضا
ماهي نكد
مافيها تعقيد ابد .

...........زمن الطيبين ...........

...........زمن الطيبين ...........

مهن النساء في الماضي ، راعية الهوش تتابع سقيا الحلال
في فصل الشتاء تخرج الفتيات من سن الثانية عشرة
لرعي الغنم ( الهوش ) إذا كان المرعئ جديدأ
أو إذا كان بين الغنم صغار في السن أو بينهن ( مداني )
وهن النعاج او العنز اللائي اقترب في موعد ولادتهن ،،
وتبدأ الرحلة اليومية للرعي من عشرة لرعي الغنم ( الهوش ) إذا كان المرعئ
الصباح الباكر او غبشه او الفير وتنتهي قبل غروب الشمس .
وتحمل الراعية زادها ؛ التمر والماء ومغزلها بعد ( اليابيه )
ثم تتجه بعد ذلك إلي ( الفريج ) مباشرة أن تتناول فطورها في البيت
وتنطلق لأداء واجبها الذي دون توجيه وقد عرفت طريقها إلي ( الزرب )
أو تتقنه جيدا برضا وشجاعة وتقود
بفطرتها وعلمها ما يعرف بي حظيرة الغنم
التي تبني من فروع حوالي 25 رأسأ من الماشية أغلبها من الماعز شجرة
( المرخ ) وذلك بحفر الأرض
وغرس الفروع ورصها بشكل متداخل مع بعضها لتشكل جدارأ ،
وتعي البدوية مسؤولياتها وتدرك مخاطر الرعي في البرور لكنها لاتخشاها بحكم الخبرة والتمرس
وعندما تعود الماشية الي المنزل يقومون بإطلاق في الصحراء ومن المخاطر
المُحتملة هجوم الثعالب صغارها
وهي الطليان ومفردها ( طلي ) من الحبل والذئاب والنسور
علي الماشية وقد كان البدو يتأذون الذي ربطت به للرضاعة واسمه
" مداد " ثم تعاد منها كثيرا ولا سيما الذين يقطنون بالقرب من إليه مرة أخرئ
حفاظا علئ ماتبقئ من حليب قد الجبال الذا كانت المرأة البدوية يقظة دائما وتعرف تحتاجه الاسرة في الصباح
وأما صغار الأغنام فإنها كيفية اختيار الأماكن التي يتوافر فيها المرعئ لذا
لا تصطحب في رحلات الرعي
ولكن تقوم ربة المنزل تعمد إلي انتقاءالأماكن المرتفعة
التي تستطيع من بإطلاق سراحها عند الضحئ لتتمكن من رعي خلالها
مراقبة قطيعها كما تستفيد من الوقت في الحشائش المتوافرة حول الخيمة
أو المسكن وذلك تحت بصر راعية الحلال ورقابتها
كي لا تتعرض لهجوم مباغت من الثعالب غزل الصوف
وحياكة الملابس وفي الظهيرة تقبل الماشية
تحت ظلال أشجار الغاف قليلا ثم تستأنف الرعي
حتي وقت وكانت النساء تطعم الأغنام نواة التمر
او خلال او بصر ونفيعه التمر الطعام العصر
وقبل الوصول إلي حيث موقع الفريج وكسر الخبز
الذي يسمي ( النفيعة ) لتتذكر البيت والسكن بمسافة قليلة
تنتظم الماشية تلقائيا في وتعود مرة أخرئ بعد الخروج الي الرعي .
صف واحد وبنظام دقيق وعجيب خلف
واحد منها يعد القايد ليسيروا نحو البئر للشرب
من ويطلق علي الأغنام أسماء لها علاقة بأنواعها وأشكالها
مثل أم السلوع و( شغيبة )و العارضي ،

أوقات شبة النار لتصليح القهوة:

كانوا يشعلون النار لعمل القهوة بحسب أحوالهم ومشاغلهم

فمنهم من يشعلها في الصباح الباكر حيث يقول أحدهم في ذلك :

يا زين شبتها على شقة النور …. يوضي على وجيه النشامى سفرها

ومنهم من يحب شبة النار بالليل : كما قال شاعرهم :

الله على الفنجال مع هجعة الناس ….. بدلال نار ما يبطل سناها

وقال آخر :

لا جا العشا شبيت نار المناره …. وادنيت ما حسه يجذب المسايير

ومنهم من يحب شبة النار للقهوة وقت الضحى حيث قال أحدهم :

فنجال خطو الغشمري يشرح البال …… وقت الضحى لا قربت حومة الطير

ومنهم من يحبها قبل الفجر تالي الليل كما قال أحدهم :

يا ما حلا فنجال بيض بغاديد ….. قبل صلاة الصبح والوقت ما فات

ومنهم من يحبها مع طلعة الشمس كما قال شاعرهم :

نار لها مع طلعة الشمس نيره …. ليا شافها العمسان عقب العمى فز

ومنهم من يحبها بعد الظهر كما قال أحدهم :

فنجال عقب الظهر ما له مثيلي …. يغدي عن المهموم كثر النوابير

والعرب يشبون النار لعمل القهوة من أجل السوالف والأشعار
وتناقل الأخبار كما قال أحدهم :

عندي لكم فنجال وقناده الهيل …. وسوالف تطرب فؤاد الحزينِ
يا زين هرجتهم ليا خوَّع الليل ….. شيطانهم غايب وهم حاضرينِ

وطبعاً ماأنســـى هـــذه الاضـــافه:

ياما حلا يا عيد في وقت الأسحار ،، جر الفراش وشب ضو المنـاره
مع دلة تجذا على صالـي النـار ،، ونجر ليا حـرك تزايـد عبـاره
النجر دق وجـاذب كـل مـرار ،، ما لفه الملفوف من دون جـاره
في ربعة ما هي تحجب عن الجار ،، لامن ولد اللاش ما شـب نـاره
وأخير منها ركعتيـن بالأسحـار ،، لا طاب نوم اللي حياته خسـاره

. . أسماء فناجيل القهوه . .

الفنجـال الأول يسمى :


.... الهـيف ....



وهو الفنجال الذي يحتسيه المعزب أو المضيف قبل مايمد القهـوة
لضيوفه وقديما كانت تسري هذه العادة عند العرب ليأمن ضيفهم
من أن تكون القهوة مسمومة اما حديثا فجرت هذه العادة ليختبر
المعزب جودة وصلاحية القهوة قبل تقديمها إلى الضيوف خوفا





الفنجـال الثاني يسمى :


.... الضـيف ....

وهو الفنجـال الأول الذي يقدم للضيف وهو للضيافـة
وقد كان الضيف قديما في البادية مجـبرا على شربه إلا في
حالـة العداوة أوأن يكون للضيف طلب صعب وقوي عند
المضيف فكان لايشربه إلا بعد وعـد من المضيف أو المعزب بالتلبية





الفنجـال الثالث يسمى :


.... الكـيف ....



وهو الفنجـال الذي يقدم للضيف وهو ليس مجـبر
على شربه ولايضير المضيف إن لم يشربه الضيف إنما
هو مجـرد تعديل كيف ومزاج الضيف وهو أقل فناجيل
القهـوة قـوة في سلوم (عادات) العرب.





الفنجـال الرابـع يسمى :


.... السـيف ....

وهو الفنجـال الثالث الذي يقدم للضيف وهذا الفنجـال
غالبـا ما يتركـه الضيف ولايحتسـيه لأنه أقـوى فنجـال
قهـوة لدى عرب الباديـة إذا أنه يعـني أن من يحتسـيه
فهـو مع المضيف في السـراء والضـراء ومجـبر على
الدفـاع عنه بحـد السـيف وشريكه في الحـرب والسلم
يعادي من يعاديه ويتحالف مع حلفـاؤه حتى وإن كان
من بين حلفائه من هم أعداء له في الأصل أعداء للضيف
فقد كان هذا الفنجـال عبارة عن عقد تحـالف عسكري
ومدني وميثاق أمني مابين الضيف والمضيف وقد كان
هذا الوضـع يحمل النـاس أمورا شداد ويواجهون الموت
والدمـار بسببه فلذلك كانوا يتحاشـونه ويحترصون منه
أشـد الحـرص أما شرب أكثر من 3 فناجـيل فعادة يعملها
أهل وذوي صاحب القهوة وأفراد قبيلته وأنسبائه وذوو الدم





وهناك فنجـال اسمه :


.... الفارس ....






لكن من يطلب شخص ما بدم أو ثأر أو ماشابه إن كان شيخ القبيلة أو
كبير في السن أو إمرأة يجمع شباب القبيلة وفريسها.
..ويصب القهوة في الفنجال ويرفعه عاليا على رؤوس الأشهاد
وأمام الجميع


هــذا فنجـال فـلان بن فـلان.....من يشربـه؟؟؟


أي من يأخذ حقنا أو ثأرنا أو دمنا منه؟....
فيقوم أحد فرسان القبيلة
ويقـول : أن له ويأخذ الفنجـال ويشربـه....
ويذهب في طلب هذا
الشخص ولايعـود إلى قبيلته إلا بعد إحضـار البينة على أنه انتقم
لصاحب الفنجـال من الشخص المطلوب


وإلا فله أحد خيارين :


إما أن يجلي من قبيلته ولايعـود لها أبد لما لحقه من ذل وعار
وصم بها جبينه.


وإما أن يعود محملا بالخزي والعار ويصبح مدعاة لسخرية أفراد
القبيلة ...
صغيرها وكبيرها رجالا ونساءا ولايتزوج منها ولا يخرج
للحرب مع فرسانها .


يا عَاملِينْ البنّ وَسْطَ التَرَامِيسْ
لا تَقْطَعُونِهْ من حَشَا مِرْضعَاتِهْ


رُدُّوه لأمَّات الخْشُوم المِقَابِيسْ
صُفْر الدلال اللي عَلِيهَا حَلاتِهْ


مَا عَاد شِفْنَا البن وَسْط المَحَامِيسْ
يَحْمِسْ وصَوْت النِّجْر طَوَّلْ سكَاتِهْ

مساكن البدو

تصنع البيوت التي يسكنها العرب في الشتاء بلون أسود من شعر الماعز
الذي يمنع مياه الأمطار من التسرب على ساكنيه وبهذه الطريقة
يقضي البدو الشتاء آمناً من البرد والمطر والثلج.
أما في الصيف فتصنع البيوت من القطن لتحمي البدوي من حر الشمس وتعطي برودة وفيء للمكان.
يتكون بيت الشعر من 15 عمود من الحور يرفع البيت عليها.
يمد البيت على الأرض وتدق السكك الحديدية التي لها رأس مدبس وعريض في الأرض
وتسمى باللهجة البدوية ( السجة ) وتربط إليها الحبال القوية
وتدخل في الأرض حوالي نصف متر لتثبت البيت بالأرض فلا يتأثر بالرياح والعوامل الجوية.
بعد مد البيت على الأرض يرفع على الأعمدة الخشبية القوية المصنوعة من الحور
وينتصب البيت عليها وبعد ذلك ينصب الرواق و( الرفة)
وهي الجانب من بيت الشعر.
يتم توجيه البيت حسب حركة الرياح والأمطار
حتى لا تدخل الأمطار إلى البيت ويحفر حول البيت بين ( الرفة والزرب )
ساقية قليلة العمق يجري فيها ماء المطر عند نزوله بدل دخوله إلى البيت.
تحيط هذه الساقية بالبيت من كل جوانبه وتسمى ( الوني ).
ويقسم البيت البدوي إلى قسمين هما الربعة والمحرم ويفصل بينهما حاجز
مصنوع من أعواد البردي أو الخيزران الملفوفة بخيوط صوفية ملونة تصنعها المرأة بيديها,
يسمى الحاجز (الزرب أو الخدرة ) ويوضع داخل الربعة أيضاً ليضفي عليها جمالاً وأناقة.



الربعة:
هي القسم الأول في البيت البدوي ويتم الاهتمام به بشكل خاص
لأنه يعتبر المضافة التي يستقبل فيها البدوي زواره من الرجال, وتحدث فيه المناسبات.
تغطى الأرض الترابية في الربعة بالسجاد المصنوع
من الصوف أو اللباد أو البساط المصنوع من شعر الماعز, ويمكن أن توضع فيها مدفأة حطب للتدفئة,
وفي الوسط تكون ( النقرة أو المنقلة )
وهي حفرة يشعل فيه النار وتصف بالقرب منها أحجام مختلفة
من أواني القهوة التي تسمى (الدلال ) المصنوعة من النحاس الأصفر أو المطلي بالبيض,
يسمى الحجم الكبير ( الطباخ ) والصغير يدعى ( المصب ).
يقوم البدوي بصب القهوة وتقديمها بواسطة فناجين مخصصة لهذه الغاية للضيوف.
توضع الوسائد على السجاد لكي يتكأ عليها الضيوف وتسمى ( المخاد أو الشداد ) .





المحرم أو ( العيال ) :
وهو القسم الثاني من البيت البدوي, وفيه تجلس النساء والأطفال
ويرتب فيه الفرش والثياب حيث توضع الفرش على طاولة أو ما يسمى ( بملم الفرش ).
يتباهى البدوي بكثرة الفرش وتلونها، وتكون مصنوعة من الصوف ومغطاة بقالب من الخام وفوقه قماش من الكتان الملون
يسمى ( كريتون ) ترصف الفرش فوق بعضها والأغطية ( اللحف ) المصنوعة من الصوف ومغطاة بالخام الأبيض والساتان الملون من جميع الألوان الزاهية,
وتحت هذا الملم توضع حقائب الثياب إما من المعادن القديمة ذات الألوان الصارخة أو حقائب جلدية أو ( بقج قماشية ),
ويوجد أيضا قسم صغير من البيت وفيه تطبخ النساء,
وترتب الأواني وأدوات الطبخ المصنوعة غالبا من النحاس أو الألمنيوم .


(( الزرب مصنوع من خشب البردي))




(( زوايه الزرب ))



(( حقيبه معدنيه للملابس ))



(( للوكس وسيلة الاضاءة يتالف من عمود يبتعد بالقميص المثبت على فخارة للانارة عن اسطوانة الغاز ))



(( الدجاجة تسرح في وسط الربعة ))




** ~ مــــخــــرج ~ **

رجال ماغزتهم كل حضاره بإنترنت وجوال ومجله
ولابالدش وارسال فضائي غزوناالغرب وكلن في محله
حياة البدو لوانه صعيبه تلاقيهم على ونسه وفله
يقوم الصبح قبل النوربدري يبهر دلته ثمن يزله


وطول الوقت يمشي مع نياقه هواهادايماصايرهواله