قال الإمام الزاهد الفضيل بن عياض :

كان يقال :

من عرف نعمة الله بقلبه ، وحمِدَهُ بلسانه
لم يستتم ذلك حتى يرى الزيادة

لقول الله عزوجل { لئن شكرتم لأزيدنكم }..

[ الشكر لله لابن أبي الدنيا 56 ]

{ كل يوم هو في شأن }

قال أبو ميسرة #عمرو_بن_شرحبيل :

يحيى ويميت ويصور في الأرحام ما يشاء ويعز من يشاء ويذل من شاء ويفك الأسير

( الدر المنثور )

سُئل سعيد بن جبير: من أعبد الناس؟
قال : "رجل اجترح من الذنوب وكلما ذكر ذنبه احتقر نفسه !"*

قال الإمام الزاهد الفضيل بن عياض :

كان يقال :

من عرف نعمة الله بقلبه ، وحمِدَهُ بلسانه
لم يستتم ذلك حتى يرى الزيادة

لقول الله عزوجل { لئن شكرتم لأزيدنكم }..

[ الشكر لله لابن أبي الدنيا 56 ]

قال ابن الجوزي رحمه الله :

يا غافلاً ما يفيق، يا حاملاً ما لا يطيق، ‏ألست الذي بارزت بالذنوب مولاك،
ألست ‏الذي عصيته وهو يرعاك،
أسفاً لك ما ‏الذي دهاك حتى بعت هداك بهواك،
يا ‏ليت عينك أبصرت ذل الخطايا قد علاك.

‏📚التبصـرة (48)

قال أبو الدرداء: ويل للذي يعلم -مرة- وويل للذي يعلم ولا يعمل -سبع مرات-

قال الشافعي: "للمروءة أركان أربعة: حسن الخلق، والسخاء، والتواضع، والنسك"

قال يحيى بن عمار: العلوم خمسة: علم هو حياة الدين وهو علم التوحيد، وعلم هو قوت الدين وهو العظة والذكر، وعلم هو دواء الدين وهو الفقه، وعلم هو داء الدين وهو أخبار ما وقع بين السلف، وعلم هو هلاك الدين وهو علم الكلام.
::

جاء رجلٌ إلى وهب بن منبه - رحمه الله - فقال :

إنّي قد حدَّثت نفسي أن لا أخالط الناس فما ترىٰ ؟

قال : " لا تفعل ؛ إنه لا بدَّ للناس منك ، ولا بدّ لك منهم ، لك إليهم حوائج، ولهم إليك حوائج ، ولكن كن فيهم أصم سميعًا ، أعمى بصيرًا ، سكوتًا نطوقًا ".

📚[ مداراة الناس ، لابن أبي الدنيا ]

قال محمد بن نصر: أول العلم الاستماع والإنصات ثم حفظه ثم العمل به ثم بثه.