عندما أخبركِ عنَ تفاصيَل تافههَ ، ،
و أرويٌ حكُايات أقربَ ما تكُون ( مُملهَ)
لمّ تكٌن عبثاً صدقيني . . . !
كٌنت بحآجهَ ل تفاصيل همسسساتِكْ
أحتاج ، لَ [ آهآ] ، وحتى تلكٌ الـ [ هههه]

و إن كٌانت بلا معنىَ . .

أقدارُ الله مُبطنةٌ بالرحماتْ
ولكنكم قومٌ تستعجِلون ..

بعضُ الحِكَاياتْ . .”
يَجِب .. أنْ نُغلِقهَا َبِـ اَقوَى الاَقفَالْ ..
ولاَ نفْتحهَا ابَداً !
لاَ يحِقّ لنَا العَودةُ لَها !
لاَ يحقّ لَنا الحَنينُ إلِيها !
لاَ يحقّ لَنا السُؤال عَنها .. أَو البُكاَء علَيها ..
لاَ يحقّ لَنا حَتى اَن نَكتُب أَسمَائُنا عَلى غِلافها
حَتىّ و إِن كَانتْ لَنا ..
يَجب اَن نَحترِم قَرارنَا بِختْمها لـِ الاَبد . . </3


وآلححمَدآللهةة =(

جـاء شخص لرجل فقال لہ : فلان شتمك في أحد المجالسـ
فقال لہ الرجل:إن كان فلان رماني بسهم فلم يصبني فلماذا حملت أنت السهم وغرستهَہ في قلبي !!

“الفتنة أشد من القتل“ (n)

الإبتسآمة مُعدية : )
فَ عندمآ تبتسم تلقآئياً ستجد
الطرف الآخر يبتسم "
هي عدوى رقيقة , رآئعة
و جميله || ~

من يعتقد : بَ أنہ صريحَ و مبآشر لأنہ ينتقد آلنآس دون حوآجز

ﯙ دون مرآعآهه لِـ مشآعرهم


آنت ف آلحقيقہ


وقـح ...!

~

يّ رب اشتدتّ البلوى و أشتد البلـآء و كثر الفسـآدُ في [ سوريـآ ]
اسـألك يآ من قلت ' وقولك الحق ّ ' ==> [ أدعوني أستجب لكم ]
أن تنصر سوريـآ
أن تعز سوريـآ

ي ّ رب العـآلمين
()*

لاا إهتم لمن يرحل عني @'
بِ إرادته و ليذهب للجحيم
هو و ذكرياته !!
انا فتاة لاا آعرف معنى للحنينَ
ولو أجبرت بَ اﻟجلوس
على عتبة الأنتظار ..
سَ إقومم بطلاء أظافري هناك .. : )



()!~

لآ تتعآطف مع شخص فشل في الاحتفاظ بك !
ﻻ تصدق آن غفرآنك للزلآت تزيد من حجمك في عيونهم وفيهم !
فقد انتهى زمن الكريم اللذي [ ان آكرمته ملكته ] ~
()!~

بعض اﻟمنعطفات ..
قاسية لكنھا اجبارية
لمواﺻلة الطريق !


^ ھكذا حياتنا #
()!~