📌 قال النبي ﷺ:

✍🏻 مَن استطاع مِنكم أن يَستتِر مِن النار
ولو بشِقّ تمرة فليفعل.

📖 رواه مسلم (1016).

قال النووي رحمه الله:

شِقّ التمرة - بكسر الشين - نصفها وجانبها
وفيه : الحث على الصدقة وأنه لا يمتنع مِنها لقلتها وأنّ قليلها سبب للنجاة من النار.

📖 المنهاج (103/1).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ

كان يوسف عليه السلام مسجونا'...ومعه شابان آخران
كان يوسف الاجمل قلبا" وقالبا'"،،،مع ذلك اخرجهما الله قبله
وبقي هو في السجن بعدهما بضع سنين
الاول:خرج ليصبح خادما"
الثاني:خرج ليقتل
ويوسف خرج بعد زمن ليصبح عزيز مصر
قد تتأخر الأماني
لتكثر العطايا ثق بربك الكريم .

::

" كل مكسور سيُجبر ..
لايترك الله قلباً يرفرف تحت سمائه ضائعاً دون ملجأ "

‏" لا شيء يضاهي الشعور بالطمأنينة ..
تخيَّل أن تُمضي يومًا دون شك أو خوف أو قلق.. أن تُمضي يومًا وجميع ما بداخلك مُطمئِن"

" لا ينساك الله أبدا، ولو ظننت أنك بالكاد تتحمل الحياة ..
يأتيك باليُسر والفرج في ذلك الوقت الذي تشعر فيه أنك على شفا حفرة من السقوط ..
إذا أراد الله بك خيرًا وفرجاً، أتاك من بين ألف طريق ضيق، حتى إنك لتعجب كيف ومتى حدث ذلك ! "

‏" لا تجعل ما أصابك من مكروه سبباً إلى الاكتئاب ..
كل ما تستطيع أن تقاومه من المكاره فقاومه، وعامِل الله فيه بالصبر ..
فإنك إن عاملته بالصبر، عاملك بالجبر .. حتى إنه ليجعلك ترى المفقود كأنه صفحة حياة انقلبت وكأنك لا تقرؤُها، أو حتى لم تقرأْها سابقاً ! "

‏قال الشيخ صالح الفوزان :

"لا أحد يزكِّي نفسه ،ولا أحد لا يخاف من الفتنة ما دام على قيد الحياة ، الإنسان معرَّض للفتنة ، ضلَّ علماء أحبار وزلَّت أقدامهم وختم لهم بالسوء وهم علماء فالخطر شديد، ولا يأمن الإنسان على نفسه أن تنزلق قدمه في الضلال".

📚[إعانة المستفيد(129/1) ].

╍

"فضل الحوقلة : هي كلمة لا حول ولا قوة إلا بالله

الحوقلةُ مفتاح لكلِ بابٍ مُغلق وسرٌ من أسرارِ تحقيق الأمنيات وإستجابة الدعوات ، قرأت من قصص الحوقلة ومن آثارها وكيف أنها كانت جزءاً كبيراً من إستجابة الدعوات وتيسير الأمور بعد الله ردِدوها وأكثروا منها ، لاحول ولا قوة إلا بالله."

عندما تتناوشك الأفكار لتذهب بك إلى الحزن والتشتت ..
‏تذكر ..أن حياتك ومماتك، سعادتك وشقاءك، صحتك ومرضك، قوتك وضعفك..
‏أنها كلها بيد الله سبحانه ، وليست بيد من تفكر فيهم ، فهم أضعف من أن يملكوا لأنفسهم نفعاً ولا ضراً ، فضلاً عن أن يضروك بشيء .
‏فسلّم أمرك كله لله واطمئن.