صَحِيّت الْصُّبْح وَمَالِي نَفْس ل غِيَابَك ، . وأَحَس پ شوؤُق وَكُل مَا فِيِنْي إِشْتاقُك </3 !
صبآ آ آ آ حي شوكولاة

🍃شرح الحديث🍃
إذا طَمِعَ العبدُ في رَبِّهِ وأَحسنَ ظَنَّه فيه، فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يَقبلُ منه ويُلَبِّي له، وفي ذلك يُخبِر النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم، فيقولُ: يَخرُجُ منَ النَّارِ أَربعةٌ، أي: أَربعةُ أصنافٍ أو أَربعةُ رجالٍ، وقِيلَ: هم الآخِرونَ خُروجًا منها، فيُعرَضونَ على الله، أي: ليَقضِيَ الله عزَّ وجلَّ فيهم أَمرَه، والغالِبُ فيهم أنَّهم من أهلِ التَّوحيدِ ولكنْ يَدْخُلون النَّارَ تَخليصًا لِذُنوبٍ وَمَعاصٍ، فَيَلْتَفِتُ أحدُهم، أي: أحدُ الأربعةِ؛ فيقولُ: أي رَبِّ! لقد كنتُ أَرْجو، أي: أَطمعُ في فضلِك وجُودِك؛ إذ أَخْرَجتَني منها، أي: منَ النَّارِ، فلا تُعِدِني فيها، أي: لا تُرجِعْني إلى النَّارِ، قال النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: فَيُنَجِّيهِ الله منها، أي: يُخلِّصه مِن النَّارِ لا يَرُدُّه إليها ويُدخِلُه الجنَّةَ سُبحانَهُ جَلَّ شَأنُه.
وفي الحديث: عَظيمُ كرمِ اللهِ تعالى، وفَضلُ حُسنِ الظنِّ به عزَّ وجلَّ.
وفيه: حَثُّ الكُرماءِ على إتْمامِ ما أَنعَموا به؛ إذِ المُنعِمُ بالنِّعمةِ لا يُعقبُها بضِدِّها..

/
عندمآ آفگر بك (؛
آدعۆ آللھہ سہڕاً !
أن ٺگۆن :
أسعد الخلق في ڳۆنھہ ♡♡
/

آنا بـ : حإجھ ˛
لـ : عدمْ تڳرار هفۆاتِيْ
ۆ بـ : حإجَھ
لـ : آشراقھ. آخَرى تسقِط مإ تَبقى منْ آلإقنعھْ

::

×




تَدِريِ ـٍأإِنيِ ...
فِيـِ { غِيابِك} مَاإ’ عَرِفِت أَكِتبِ حِروِف ..
مَاإ’ عِرفِتِ ..
إِلـِا {اِلمِواجِع} كِيفِ أَنثِّر هَمَّهاَ ..!

::

:

:

س نرحل ذات يوم وس نمآرس جميع طقوسه !
أتمنى أن يكون رحيل أبيض إلى عالم السمآء حيث هنآك الأمنيات مجآبه!!

×





لآ زلتْ اتسائلَ ،
لمااذاا .. ألأشخااصَ
ف البداايااتَ أاجملِ