*قال بعض المعاصرين: أصعب الحرام أولُه، ثم يَسْهُل، ثم يُسْتَسَاغ، ثم يُؤلف، ثم يحلُو، ثم يطبع على القلب، ثم يبحث القلبُ عن حرامٍ آخر.*

لو يعلم أهل ( الابتلاء ) درجاتهم في الآخرة وما أعدّ الله لهم لَما شكوا ولَما حزنوا بل وربما طلبوا المزيد لِما عرفوا من النعيم المُعَد لهم.

قال تعالى
﴿ڪــلَّ يَوْم هو في شـأْن﴾

يڪشف ڪـربا ويغفر ذنبا
ويعطي رزقا ويشفي مريضا
ويعافي مبتلى ويفك مأسورا
ويجبر ڪسيرا فالحمدلله كثيرا

إن النعمة موصولة بالشڪر
والشڪر متعلق بالمزيد
ولن ينقطـع المزيد من الله
حتى ينقطع الشـڪر من العبد !!
وهو وعـد مــن الله

{لئن شڪرتم لأزيدنڪم}

حسن الظن الذي تداريه خلف يأسك، سيكون نجاتك..
لا شيء يضيع عند الله.. تعبك.. مجاهدتك.. صبرك..
كل ذلك يُقرِب لك الشيء الذي تنتظره لو كان خيرًا لك..
إنك لو علمت مقاصد الأقدار لبكيت من سوء ظنك بربك..
اجعل يقينك بالله هو سر الرضا بكل شيء يحدث لك "

توقع دائماً حصول الخير ولو خالف ما تتمنى، واعلم أن الخيرة دائماً فيما اختاره الله لك لا ما تمنيت.. " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم .."..📮🍃

توقع دائماً حصول الخير ولو خالف ما تتمنى، واعلم أن الخيرة دائماً فيما اختاره الله لك لا ما تمنيت.. " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم .."..📮🍃

(ماذا يرى المؤمن في اللحظات الأخيرة من حياته قبل المغادرة)
قالﷺ:
"المؤمن إذا حضره الموت بُشِّر برضوان الله وكرامته، فليس شيء أحب إليه مما أمامه، فأحب لقاء الله،وأحب الله لقاءه"
#صحيح_البخاري
وقد تظهر آثار هذه الكرامة لمن حوله بتشهده وتبسمه ونحو ذلك،وقد لا تظهر لدهشة الموقف وهوله

لو يعلم أهل ( الابتلاء ) درجاتهم في الآخرة وما أعدّ الله لهم لَما شكوا ولَما حزنوا بل وربما طلبوا المزيد لِما عرفوا من النعيم المُعَد لهم.