اضافة رد |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-12-2021, 09:18 AM | #1801 |
|
" جرت سُنة الله في الشدائد أن يجعل أبواب خلاصها من حيث لا يحتسب العبد. والله يُشهد عبده مدى عجزه، فإذا كشف عنه البلاء أشهده كمال قدرته "
|
|
28-12-2021, 09:19 AM | #1802 |
|
" كل ما في هذه الدنيا لا يساوي شيئًا أمام الاستقرار الداخلي .. طمأنينة القلب .. سكينة الروح .. النومة الهنيئة ..
إن تسأل الله شيئًا، فاسأله هذه الرحمة أولًا " |
|
29-12-2021, 06:01 PM | #1803 |
|
::
ماذا تخشى! نيتك طيبة، ولا تحمل في قلبك الحقد على أحد، وتترفع عن الاساءة مع قدرتك على الرد عليها بمثلها، وتستثمر في اعمال الخير دون شروط مسبقة ومصالح معروفة، وليس لديك سلوك إيذاء الآخرين، وتعمل، وبار بوالديك، وتقف مع حاجات الناس! ستفتح لك أبواب الخير بإذن الله |
|
31-12-2021, 09:11 AM | #1806 |
|
🍃
ذكر الإمام الذهبي في تاريخ الإسلام [ج14ص340]: أن الإمام الشافعي أصيب ذات يوم بسقم، فدخل عليه يونس بن عبد الأعلى (وكان صديقه) فعرف ذلك في وجهه، فطلب منه الإمام أن يُسمِعه القرآن، فقرأ عليه ثم لما همّ أن يقوم، قال له الشافعي: "لا تغفل عني، فإني مكروب" من الفوائد: أولاً: أن الإنسان مهما كان صلاحه ومكانته وعبادته وعلمه فقد يصاب بالهم والمرض والبلاء. ثانياً: أن الأخ الصادق في محبته، هو الذي تجده معك في البلاء، ولا تحتاج أن تسأله أو تطلبه أن يكون معك، بل كلما التفت وجدته حولك. ثالثاً: أن سماع القرآن والارتباط بالقرآن يجبر القلوب، فإذا وَجَدْتَ وحشةً وألماً فاجعل لك ارتباطاً بكتاب الله ففيه راحة قلبك وسلوةَ فؤادك. |
|
01-01-2022, 08:35 AM | #1808 |
|
قال ﷺ( إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه)
قال ابن عثيمين: ولهذا فإن الإنسان إذا عامل الناس بالرفق يجد لذة وانشراحا،وإذا عاملهم بالشدة والعنف ندم، ثم قال ليتني لم أفعل، لكن بعد أن يفوت الأوان، أما إذا عاملهم بالرفق واللين والأناة انشرح صدره ولم يندم على شيء فعله . |
|
03-01-2022, 08:37 AM | #1809 |
|
لا تخجل من مشاعرك، حتى لو كان من المحرج أن تقولها، فالمشاعر تبقى مشاعر، وهي ليست واقع، فنحن محاسبون على سلوكياتنا لا عن مشاعرنا، لا بأس أن تشعر بمشاعر تخجل أن تخبر بها أحداً، اسمح بذلك، وتسامح مع نفسك، فالمشاعر ليست كلها بيدنا.
|
|
04-01-2022, 09:35 AM | #1810 |
|
تعرف أخلاق الشخص الحقيقية ومعدنه في ثلاثة مواقف
-عندما تحتاجه فعلا -عند أوقات العسر و المصائب -أوقات الخلاف حينها سيتبين الكثير عن شخصيته مهما اخفاها وزينها وجملها أمام الجميع |
|
اضافة رد |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ﴾ | غصة الوريد | - روحآنيةة مُسلم ومِسًـلَمِة ,صَوتيآتْ إسلآمية | 2 | 23-10-2017 12:01 PM |