-












لآ آحد يغيب هكذآ لمجرد الغياب ،
آلآ آذ آحب آلشروق في [ مكآن أخر ]

-







[ القلوب ] الكبيره ..
. . . أكثرُ عرضة لِ الغربة !

لِ أن تفآصيلهآ كثيره ..
طُرقهآ مُتشّعبه ، وَ خرآئطهآ مُعقّده ,
. . . . . . . . . . . تمآمًآ كَ , / المدن الكبيره .. =)

-

شفني وانآ فِ عيوني الحزن [ سآكن . .
……… وإن لمتني مآنيب .. ” حمل الملآمه ” !
تبيني أفرح ؟ ودي أفرح ولكن !
……. مآبه فرح يكفي لِ نصف | ابتسآمه| ~


. . /

-


نحنُ بِ حآجةٍ إلى " التَنفسِ " ليسَ من أُنوفنآ فَقطْ !
بَل بِ أروَآحِنآ أيضاً . .
فَ حين يَسألُكَ أحدُهم لِمآذآ تَصرُخ ؟!
أَجبْ : ( إِنّنيْ أَتنَفّسْ ) !

-

لآ تكتبين الحزن يآ ( سآلفتنآ ) ..
خطّي فرح لو كانت .. / افراحنآ شوي ‘
عشان هآوية الحزن
لآ اطلبتنآ ..
عنهآ إنتعلّق دآخل سطورك بـ / شي !



. . / =(

-



لِ الأشيآء الّتي فقدنآهآ ،

والأوطآن الّتي غآدرنآهآ ،
والأشخآص الّذين إقتلعوآ منّآ ..
. . غيآبهم لآ يعني إختفآءهم . .
إنّهم يتحرّكون في أعصآبِ نهآيآت أطرآفنآ المبتوره ..
يعيشون فينآ كمآ يعيش وطنْ
كمآ يعيش صديق رحل .. ولآ أحد غيرنآ يرآهم !
وفي الغُربةِ يسكنوننآ ولا يسآكننونآ

.
.
ف يزدآد صقيع أطرآفنآ ،
وَ ننفضِح بهم برداً ( )

-



يقول آبوهريرة ،
آنه نآدته آمه يوماً : ” يَ آبا هريرة ” !
فَ قآل : ” لبيك ” !

ثم شعر آبوهريرة آن صوته آرفع من صوت آمه قليلاً وهو يقول ” لبيك ”
فَ جلس يستغفر ، وذهب إلى السوق وآشترى عبدين مملوكين !
وآعتقهمآ لِ وجه الله ، توبه من هذه المعصيه !

( وبالوالدينَ إحسآناً )

-




من يمنَع أمآنيّنآ تعييش في " جنّـه " ؟!


. . /

-

اتخيّلك مليـآن وجهك ( تجآآآعيد ) ,
لِ أحفآدنآ تحكين قصة غرامـك !

مع شـآعرٍ قصآيده تشبه العيـد ..
كل ما غفت عين السهارى ، وقامك !

عن الصبآح وضجة الناس .. والقيد ..
اطلق سرآحه في " هدآوة " ظلامك !

قبل يسولف بك .. حكته التناهيد ..
ولا حكت به بعد كسب إهتمامك !


. . /

ليست كل ( العطور ) لِ الجسد ،
. ... . بعضـهآ لِ . . / الذآكـره ~