قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

مَنْ قامَ العشْرَ الأواخِرَ مِنْ رمضان كُلَّهَا إِيماناً واحتِسَاباً ، فإنَّنَا نَجْزِمُ بِأنَّهُ أصابَ لَيْلَةَ القدرِ .

(فتاوى أركان الإسلام )📚

::
قال الشيخ ابن باز رحمه الله:

فالإنسانُ قَد تَضِيقُ أمامَهُ الدُّرُوب، وتُسَدُّ في وجهِهِ الأبواب في بعضِ حاجاتِه،
فالتّقوَى هي المِفتاح لِهذِه المضائِق وهي سَبَبُ التَّيْسيرِ لها،
كما قال عزَّ وجل:
ومَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أمْرِهِ يُسْرًا .

(مجموع الفتاوى )

قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله:

ﻣَﻦْ ﻛﺎﻥَ ﻣُﻔَﺮِّﻃًﺎ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡِ ﺍﻟﻤﺎﺿِﻴﺔِ ،
ﻓَﻠْﻴُﺤﺴِﻦ ﻓﻲ ﺑَﻘِﻴَّﺔِ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻬْﺮِ ، ﻭﺍﻷﻋﻤﺎﻝُ ﺑِﺎﻟﺨَﻮﺍﺗِﻴﻢ .

( ﻟﻘﺎﺀ ١٩ ﺭﻣﻀﺎﻥ ١٤٣٧ﻫ )

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

أنْجَى ما يُنجِيكَ مِن عذابِ الله عزّ وجلّ هو ذِكْرُ الله، فَعلَيْكَ بِالذِّكرِ دائِما، والإنسان المُوَفَّقُ يُمكِنُ أن يَذكُر الله على كُلِّ حال،
كما قالت عائشة رضي الله عنها:
كان النبي ﷺ يَذكُرُ الله على كُلِّ أحيانِه.

(شرح بلوغ المرام)📚

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

إذا أردت أن تعامل غيرك بمعاملة
فقس ذلك في نفســـــك
فإن أحببت أن تعامل بها
فعـــــامل بها غيــــــــرك

وإن كرهت أن تعامل بها
فلا تعامل بها غيرك

وهذا الميزان من العدل
وهو الذي يوجب محبة الناس
للشخص واحترامهم له.

أحكام القرآن الكريم📚

قالَ العلامة الألباني - رحمه الله -:

الكبر الذي قرنَ مع الشرك والذي لا يدخل
الجنّة مَن كان في قلبهِ مثقال ذرة منه؛

إنما هو الكبر على الحق، ورفضه بعد تبيّنه،
والطعن في الناس الأبرياء بغير حق.

السلسلة الصحيحة 📚
::

قال العلامة السعدي رحمه الله :

من كمال حسن الخلق :

أن تعطي من حرمك
وتعفــــو عمن ظلمك
وتُحسن الخُـــلق لِمن
أبغضك وهجرك

فإن الجـزاء من جنس العمل
فمن عفي عن عباد الله
عفى الله عنه
ومن ســـــــامحهم سامحـه الله
ومن أغضى معائبهم ومساويهم
ستر الله عليه.

كتاب الفواكه الشهية 📚

قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله:

إِنَّما الغِنَىٰ غِنَىٰ القَلْب ،
فَكَمْ مِنْ صاحِبِ ثَروَةٍ وقَلْبُهُ فقِيرٌ مُتَحَسِّرٌ .

(بهجة قلوب الأبرار )📚

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

إذا أردت أن تعامل غيرك بمعاملة
فقس ذلك في نفســـــك
فإن أحببت أن تعامل بها
فعـــــامل بها غيــــــــرك

وإن كرهت أن تعامل بها
فلا تعامل بها غيرك

وهذا الميزان من العدل
وهو الذي يوجب محبة الناس
للشخص واحترامهم له.

أحكام القرآن الكريم📚
::

🔘 فائدة:

قال ابن عثيمين رحمه الله:

« والرزقُ ليس رزقَ المالِ فقط، بل هو رزقُ المالِ والإيمانِ والعلمِ فحتى الإيمانُ والعلمُ من الرزقِ العظيمِ الذي يرزقُه اللهُ عز وجل.

فالرزقُ نوعان: رزقٌ يقومُ به البدنُ، ورزقٌ يقومُ به الدِّينُ.

فالذي يقومُ به البدنُ هذا عامٌّ وشاملٌ

والذي يقومُ به الدِّين خاصٌّ » .

📕 التعليق على المنتقى (1/ 398)

//